اخي عمر اولا بارك الله فيك على الإجتهاد وعلى الموضوع ولكن :
بدئا لم نقرا ولم نسمع بالوجود وان المراة ادا صلت ولم تدع لزوجها ردت عليها صلاتها حتى
تدعو لزوجها وما كان الدين ليخص النساء بشيء ماخص به الرجال إلا بما يتوافق وطبيعتهن
الفطرية وهنا امر آخر ...
حين نتكلم عن الحقوق بين المراة والرجل نفقد الحياة طعمها وحلاوتها قد يعطي الرجل زوجته كل
حقوقها وتكره البقاء عنده وتعطي الزوجة زوجها كل حقوقها ويرغب عنها لاخرى
اخي يقول سبحانة وتعالى وجعلنا بينهما مودة ورحمة لا حقوقا وواجبات بالمودة والرحمة تغفر
الزلات وتكتمل الثغرات ويسعد الطرفين بالمودة تقبل النصيحة ويسعى كل طرف لإرضاء الآخر
لانه يحبه لالانه مطالب معه بحقوق اخي إن العلاقات الإنسانية كلما قننت تفقد الحياة طعم السعادة
في حين حين تترك بمطلقها تدخل بها امور لا تقاس بمعايير
إسعاد الآخر ...الإيثار ...الإحتساب ...الحب ...الإحسان وووومعاني لاحصر لها معان اكبر من
من تاطير قانوني لواجبات وحقوق
واخيرا إن الإنجراف في منحى النساء رجال المراة الرجل الحقوق الواجبات هو منحى ماكان
من تعاليم ديننا يوما بل هو منهاج اليهود في مؤتمراتهم النسوية ودعاويهم الآثمة لنوع وهو
منهاج الجندرة وهو امر يحمل في
طياته سموما كبيرة نحن كمسلمين في غنى عنها والله اعلم