كل غريب للغريب نسيب
ابذل لصديقك دمك ومالك
غبن الصديق نذالةاحذر عدوك مرة وصديقك ألف مرة فإن انقلب الصديق فهو أعلم بالمضرة
آخ الأْكْفاءَ وداه الأعداء
أخوك من صَدَقك لا من صدّقك
خير الإخوان أقدمهم
إذا صُنْتَ المودة كان باطنها أحسن من ظاهرها
إذا كنت في كل الأمور معاتبا صديقك لم تلق الذي لا تعاتبه
اعرف صاحبك واتركه
الإمارة حلوة الرضاع مُرَّةُ الفطام
الجار أولى بالشُّفْعَةِ
الجار قبل الدار
الصديق إما أن ينفع وإما أن يشفع
الصديق وقت الضيق
العتاب هدية الأحباب
الغائب عُذْرُه معه
اللهم قني شر أصدقائي أما أعدائي فأنا كفيل بهم
الناس لبعضها
الوَحْدَةُ خير من جليس السوء
إن أخاك من واساك
إن الأيادي قروض
إن المعارف في أهل النهى ذمم
إن لم يكن وفاق ففراق
تزاوروا ولا تتجاوروا
تعاشروا كالإخوان وتحاسبوا كالغرباء
تعاشروا كالإخوان وتعاملوا كالأغراب
تقاربوا بالمودة ولا تتكلوا على القرابة
جليس المرء مثله
الجنة بدون ناس لا تُداس
جواهر الأخلاق تصفها المعاشرة
خير المال ما وَجَّهْتَهُ وِجْهتَه
خير المحادث والجليس كتاب تخلو به إن ملّك الأصحاب
سافر تجد عوضا عما تفارقه
شدة الألفة تزيل الكلفة
شر البلاد بلاد لا صديق فيه
صاحب إذا صاحبت كل ماجد سهل المحيا طلق مُسَاعِدِ
صحبة السوء مفسدة للأخلاق
صديقك حين تستغنى كثير وما لك عند فقرك من صديق
عليك بالإخوان فإنهم في الرخاء زينه وفي البلاء عُدَّةٌ
عن المرء لا تسأل وسل عن قرينه
عند الشدائد تعرف الإخوان
فخير ما كسبت إخوان الثقة أنس وعون في الأمور الموبقة
في الشدائد يعرف الإخوان
قول الحق لم يدع لي صديقا
كثرة العتاب تفرق الأحباب
كثرة العتاب تورث البغضاء
ما استبقاك من عرضك للأسد
ما تواصل اثنان فطال تواصلهما إلا لفضلهما أو لفضل أحدهما
من جاور السعيد يسعد ومن جاور الحداد ينحرق بناره
وكل قرين بالمقارن يقتدىالصديق منك وأنت منه فلا تنسى أخاك الصديق الصدوق عن الصداقة قالواالصداقة كالحب.. قيمة يختلف حولها الناس.. ومعنى يعرفونه سلبا وايجابا.
ايتها الصداقة: لولاك لكان المرء وحيدا، وبفضلك يستطيع المرء ان يضاعف نفسه وان يحيا في
نفوس الاخرين
لم صديقك سرا، امدحه امام الاخرين
وسئل أبو حيان عن أطول الناس سفرا، فقال: «من سافر في طلب صديق».وسأل احدهم سفيان الثوري قال: أوصني؟
قال: انكر من تعرفه!
قال: زدني!
قال: لا مزيد.
الصداقة الحقيقية كالصحة الجيدة، قلما تعرف قيمتها الا بعد فقدها
الصداقة ارض نزرعها بأيدين
الصداقة الحقيقية لا تتجمد في الشتمن سوء التعامل أنك لا تستطيع ان تكسب صديقا، وأسوا من هذا، ان تفقد صديقا بعد حصولك عليه.احتفظ دائما بحفرة صغيرة تدفن فيها اخطاء أصدقائكالصداقه كنز ثمين يجب ان نحافظ عليه لا ان نرميه متى شئنا الصداقه تنشا بالحب والوفاء والصدق واذا لم تتواجد هذه الامور لن تسمى صداقه واذا لم تعرف صديق فهو بجانبك وانت لا تعلم بقول اذا اردت شيئا بشده اطلق سراحه فان عاد لك فهو ملك لك وان لم يعد فهو ليس لك من البدايهصداقة
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
المراجعة الحالية (غير مراجعة)
صداقة الأطفال
الصداقة هي علاقة اجتماعية بين شخصين أو أكثر على أساس المودة والتعاون بينهم, ويمكن تمييزها بثلاثة خصائص هي:
1- الاعتمادية المتبادلة : التي تبرز من خلال تأثير كل طرف على مشاعر ومعتقدات وسلوك الطرف الآخر
2- الميل إلى المشاركة في نشاطات واهتمامات متنوعة مقارنة بالعلاقات السطحية التي تتركز في أغلب الأحوال حول موضوع أو نشاط واحد
3- قدرة كل طرف من أطراف العلاقة على استثارة انفعالات قوية في الطرف الآخر وهي خاصية مترتبة على الإتمادية, إذ تعد الصداقة مصدرا لكثير من المشاعر الإيجابية السارة أو غير السارة
وفي التراث اليوناني يعرّف أرسطو الصداقة بأنها حد وسط بين خلقين, فالصديق هو الشخص الذي يعرف كيف يكون مقبولا من الآخرين كما ينبغي, أما الشخص الذي يبالغ حتي يكون مقبولا من الجميع للدرجة التي تجعله لا بعارض أي شيء فهو المساير وعلى الضد فالشخص الذي لا يكترث بالقبول من الأخرىن فهو الشرس والصعب في المعيشة ويضيف أرسطو إلى تعريف الصداقة إلى أنها عطف متبادل بين شخصين حيث يريد كل منهما الخير للأخر
ويميز أرسطو بين ثلاثة أنواع للصداقة وهي صداقة المنفعة وصداقة اللذة وصداقة الفضيلة, ويبين أن صداقة المنفعة هي صداقة عرضية تنقطع بأنقطاع الفائدة, أما صداقة اللذة فنتعقد وتنحل بسهولة بعد إشباع اللذة أو تغير طبيعتها, وأما صداقة الفضيلة فهي أفضل صداقة وتقوم على أساس تشابه الفضيلة وهي الأكثر بقاء ويعتقد أرسطو أن الصداقة أكمل ما تكون عندما تتوافر لها الأسس الثلاثة (المنفعة-اللذة-الفضيلة)[1]
ومن التعريفات الحديثة للصداقة أن الصداقة علاقة اجتماعية وثيقة تقوم على مشاعر الحب والجاذبية المتبادلة بين شخصين أو أكثر, ويميزها عده خصائص منها: الدوام النسبي والاستقرار والتقارب العمري في معظم الحالات, مع توافر قدر من التماثل فيما يتعلق بسمات الشخصية والقدرات والاهتمامات والظروف الاجتماعية
هناك مفاهيم كثيرة للصداقه ..... ولكنها في طريق التغير ....
هل انتا معي .....
فمن هو الصديق الحقيقي وهل يوجد صديق في هذا الزمان ؟؟؟؟..
الصديق الحقيقي : هو الصديق الذي تكون معه , كما تكون وحدك ..
أي هو الإنسان الذي تعتبره بمثابة النفس .
الصديق الحقيقي : هو الذي يقبل عذرك و يسامحك إذا أخطأت و يسد مسدك في غيابك .
الصديق الحقيقي : هو الذي يظن بك الظن الحسن و إذا أخطأت بحقه يلتمس العذر ويقول في نفسه لعله لم يقصد .
الصديق الحقيقي : هو الذي يرعاك في مالك و أهلك و ولدك و عرضك .
الصديق الحقيقي : هو الذي يكون معك في السراء و الضراء و في الفرح و الحزن و في السعةِ و الضيق و في الغنى و الفقر .
الصديق الحقيقي : هو الذي يؤثرك على نفسه و يتمنى لك الخير دائما .
الصديق الحقيقي : هو الذي ينصحك إذا رأى عيبك و يشجعك إذا رأى منك الخيرويعينك على العمل الصالح .
الصديق الحقيقي : هو الذي يوسع لك في المجلس و يسبقك بالسلام إذا لقاك و يسعى في
حاجتك إذا احتجت أليه .
الصديق الحقيقي : هو الذي يدعي لك بظهر الغيب دون أن تطلب منه ذلك .
الصديق الحقيقي : هو الذي يحبك بالله و في الله دون مصلحة مادية أو معنوية .
الصديق الحقيقي : هو الذي يفيدك بعمله و صلاحه و أدبه و أخلاقه .
الصديق الحقيقي : هو الذي يرفع شأنك بين الناس و تفتخر بصداقته و لا تخجل من مصاحبته و السير معه .
الصديق الحقيقي : هو الذي يفرح إذا احتجت أليه و يسرع لخدمتك دون مقابل .
الصديق الحقيقي : هو الذي يتمنى لك ما يتمنى لنفسه .
تغير مفهوم هذه الكلمة في زماننا و أصبحت هناك صداقة واحدة تسمى صداقة المصالح لا تتخيل كل الناس ملائكة ... فتنهار أحلامك ... ولا تجعل ثقتك بالناس عمياء ... لأنك ستبكي ذات يوم على سذاجتك...