منتديات تقددين

عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدى
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارة المنتدى
منتديات تقددين

عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدى
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارة المنتدى
منتديات تقددين
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات تقددين

موقع التراث والحكمة و الأصالة
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» اطرد السموم من جسمك الان مع شركة ادمارك العالمية
الصبر على البلاء (مقال للداعيه مصطفى حسنى ) Icon_minitimeالأربعاء 13 أغسطس 2014 - 0:02 من طرف فاطمةالزهراء

» حقيبة الجمال و الصحة من إدمارك العالمية
الصبر على البلاء (مقال للداعيه مصطفى حسنى ) Icon_minitimeالثلاثاء 27 مايو 2014 - 20:15 من طرف فاطمةالزهراء

» التحدير من قناة طه الشيعية !
الصبر على البلاء (مقال للداعيه مصطفى حسنى ) Icon_minitimeالجمعة 20 ديسمبر 2013 - 20:31 من طرف عنتر

» الاشياء التي تبقى حية بعد موت الانسان........
الصبر على البلاء (مقال للداعيه مصطفى حسنى ) Icon_minitimeالأربعاء 4 ديسمبر 2013 - 17:51 من طرف كاجومي

»  احذروا من وضعية الجلوس ساق على ساق ..
الصبر على البلاء (مقال للداعيه مصطفى حسنى ) Icon_minitimeالأربعاء 4 ديسمبر 2013 - 17:49 من طرف كاجومي

» احسن تعبير كتابي.ههههه
الصبر على البلاء (مقال للداعيه مصطفى حسنى ) Icon_minitimeالأربعاء 4 ديسمبر 2013 - 17:44 من طرف كاجومي

» صيحة خطر وتحذير من قنوات شيعية منتشرة بين المسلمين!
الصبر على البلاء (مقال للداعيه مصطفى حسنى ) Icon_minitimeالإثنين 2 ديسمبر 2013 - 19:52 من طرف كاجومي

» الخلطة المميزه للشاي العدني الفاخر
الصبر على البلاء (مقال للداعيه مصطفى حسنى ) Icon_minitimeالإثنين 2 ديسمبر 2013 - 19:50 من طرف كاجومي

» اريد ترحيب يهز المنتدى هز
الصبر على البلاء (مقال للداعيه مصطفى حسنى ) Icon_minitimeالإثنين 2 ديسمبر 2013 - 19:46 من طرف كاجومي

ازرار التصفُّح
 البوابة
 الصفحة الرئيسية
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 ابحـث
التبادل الاعلاني
احداث منتدى مجاني
pubarab
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية reddit      

قم بحفض و مشاطرة الرابط منتديات تقديدين على موقع حفض الصفحات

قم بحفض و مشاطرة الرابط منتديات تقددين على موقع حفض الصفحات
مايو 2024
الأحدالإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبت
   1234
567891011
12131415161718
19202122232425
262728293031 
اليوميةاليومية

 

 الصبر على البلاء (مقال للداعيه مصطفى حسنى )

اذهب الى الأسفل 
5 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
أم عماد
عضو مميز
عضو مميز




الصبر على البلاء (مقال للداعيه مصطفى حسنى ) Empty
مُساهمةموضوع: الصبر على البلاء (مقال للداعيه مصطفى حسنى )   الصبر على البلاء (مقال للداعيه مصطفى حسنى ) Icon_minitimeالإثنين 18 مايو 2009 - 14:22

الصبر على البلاء
نتحدث اليوم عن حديث من الأحاديث التي تطمئن العبد أن الله لا يفعل أي شيء إلا لحكمة وأن ما أصابنا من مصائب أو مشاكل أو أشياء لا نحبها إنما فعلها الله لفائدة هي أكبر من هذا الضرر الذي قد يقع على بعضنا.


يقول الله عز وجل في الحديث القدسي: "إذا ابتليت عبدي بحبيبتيه فصبر عوضته عنهما الجنة". ويعني هذا الحديث أن الله إذا أخذ من عبد حبيبتيه أو إحدى حبيبتيه -عينيه- فصبر ولم يسخط على الله فإن جزاءه عند الله الجنة.

إن الهدف من ذكرنا هذا الحديث هو أن تثق بمنع الله كما تثق بعطائه، متيقنا من أن كلا الأمرين لحكمة من الله الحكيم الكريم الرحيم، الذي يهون عليك أي شيء تبتلى به فتنشغل بالرضا والدعاء بأن يرفع الله عنك وأن يعطيك أجرك فيما آلمك.
والآن ماذا لو تكلمنا عن بعض أنواع الابتلاءات وحكمة الله من كل بلاء؟

أولا الأهل:
أنتم متفقون معي على أن الله لا يظلم الناس شيئاً، وأيضاً: " ومَا رَبُّكُ بِظَلاَّمٍ لِّلْعَبِيدِ". إذا اتفقنا على هذه الحقيقة التي هي من صميم عقيدتنا لننطلق منها وننشغل بالتفكير في حكمة الله من كل بلاء ليزداد حبنا لربنا بعد بلائه لنا.

هناك معان جميلة راقية لا تصل إلى القلب إلا في المحن، كاللجوء إلى الله والانكسار بين يديه والاعتماد عليه، وهذا كله يشعر به الإنسان إذا أحس بحاجته إلى الله... وللأسف أثناء كثرة النعم والرخاء ينسى الإنسان أن كل نفس وكل حركة لقلبه وكل قرش يملكه وكل لحظة خير وسعادة ما هي إلا من عند الله.. "ومَا بِكُم مِّن نِّعْمَةٍ فَمِنَ اللَّهِ "، لكنه ينسى فضل الله وينشغل بالنعم؛ لذلك قد يذكره الله باللجوء إليه عن طريق بعض المحن، منها:

ابتلاء قد يواجه الإنسان إذا أراد أن يقترب من الله ويترك بعض المعاصي، فقد يواجه وسط أصحابه بعض السخرية منه أو بعض الاستغراب من طريقته أو اللوم لأنه تشدد ودخل سريعاً في التدين، مع أنه فقط بدأ يصلي أو أنها ارتدت الحجاب، أو أنه بدأ يضبط علاقاته التي كانت منفتحة مع الجنس الآخر، ولم يتشدد في أي شيء أو يسخر من المعاصي مثلاً، لكنه يواجه بسيل من السخرية قد تشككه في صحة الطريق الذي سلكه؛ لذلك قد يقول له الشيطان: أنت اقتربت من الله، فلماذا يحصل لك هذا؟ فيقول له: لأن الله له حكمة إذا حصل معنا هذا، وقد صدق الرسول عندما قال: "بدأ الإسلام غريباً وسيعود غريباً كما بدأ"، يعني قد يشعر الشخص صاحب الأخلاق المهذب المحب لربه ببعض الغربة وسط مجتمعه ولذلك يلجأ إلى الله وحده ليستأنس به وحده ويطلب منه أن يسهل عليه وأن يهدي أصحابه ومن حوله ويذيقهم الخير الذي ذاقه.

وقد يكون الإنسان وسط صحبة سيئة كانت تجره للمعاصى والكبائر والبعد عن الله وحين يسخرون منه يحاول أن يبحث عن صحبة صالحة أخرى ذات أخلاق تعينه على القرب من ربه، وبهذا يتحول ما في ظاهره بلاء إلى الخير.فاصبروا وادعوا لهم وكونوا معهم مادام قربهم لا يؤثر على دينك وصلتك بربك.

ابتلاء تأخر الفرج في مشكلة معينة.. نعم قد يمر الإنسان في حياته ببعض حالات الضيق، وبعض الأشياء التي تكدر صفو حياته مثل أي ضائقة مالية أو تأخر في الزواج مثلاً، وكل ذلك له حكمة، فالله يضع الشيء في موضعه وهو عليم بما يصلحنا ويفسدنا، ورحيم ولطيف بنا، يخفف عنا دائماً. لذلك فكل ما يؤخره الله أو يمنعه هو لحكمة علمها عنده.

ويقول ابن عطاء الله في ذلك: "إذا فتح الله لك باب الفهم في المنع أصبح المنع عين العطاء". يعنى لو فهمت حلاوة حكمة الله في المنع أصبح هذا المنع هو العطاء لإدراكك المصلحة التي فيه، فلو أنك مثلاً لا تستطيع تحمل المسئولية وتحتاج إلى أن تتدرب أكثر على هذه الصفة، فيوخر الله عنك الزواج، وهو ما قد يكون بلاء في ظاهره، ثم يتركك في الحياة والعمل لتتعلم الصلابة والمسئولية ثم توفق بعد ذلك لمرادك لتعيش أحلى حياة لأنك أصبحت أهلا لها.. " وعَسَى أَن تَكْرَهُوا شَيْئاً وهُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ".



ومثلاً نفترض أن هناك فتاة عصبية جداً وتخسر كل زميلاتها بسبب هذه العصبية، فإذا تزوجت الآن قد تعيش تعيسة وتصطدم بهذه العصبية مع زوجها فتخسره وتدمر بيتها، فيؤخر الله لها زواجها ويضعها في مواقف يعلمها من خلالها الحلم والصبر حتى إذا تزوجت بعد فترة أصبحت سعيدة وأصبح بيتها مطمئنا غير مهدد بالانهيار.

وهكذا دائما الإنسان يحسب دائما أنه يريد لنفسه خيرا ولكن الله يعلم ما فيه الخير وما فيه الشر.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
أبو جابر
متوسط الخبرة
متوسط الخبرة
أبو جابر



بطاقة الشخصية
الحكم:
المدير:

الصبر على البلاء (مقال للداعيه مصطفى حسنى ) Empty
مُساهمةموضوع: رد: الصبر على البلاء (مقال للداعيه مصطفى حسنى )   الصبر على البلاء (مقال للداعيه مصطفى حسنى ) Icon_minitimeالإثنين 18 مايو 2009 - 14:55

إ نما يوفى الصابرون أجرهم بغير حســــــــــاب
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
DIRGHAM39
متوسط الخبرة
متوسط الخبرة
DIRGHAM39



بطاقة الشخصية
الحكم:
المدير:

الصبر على البلاء (مقال للداعيه مصطفى حسنى ) Empty
مُساهمةموضوع: رد: الصبر على البلاء (مقال للداعيه مصطفى حسنى )   الصبر على البلاء (مقال للداعيه مصطفى حسنى ) Icon_minitimeالإثنين 18 مايو 2009 - 20:56

انسأل الله أن يقدر لنا الخير حيث كان
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
بنت تقددين
متوسط الخبرة
متوسط الخبرة
بنت تقددين



بطاقة الشخصية
الحكم:
المدير:

الصبر على البلاء (مقال للداعيه مصطفى حسنى ) Empty
مُساهمةموضوع: رد: الصبر على البلاء (مقال للداعيه مصطفى حسنى )   الصبر على البلاء (مقال للداعيه مصطفى حسنى ) Icon_minitimeالثلاثاء 19 مايو 2009 - 9:16

مشكورة اختي أم عماد على موضوعك المميز عن الصبر ..................ودمتي في رعاية الله وحفظه
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
مسعود9
عضو محترف
عضو محترف
مسعود9



بطاقة الشخصية
الحكم:
المدير:

الصبر على البلاء (مقال للداعيه مصطفى حسنى ) Empty
مُساهمةموضوع: رد: الصبر على البلاء (مقال للداعيه مصطفى حسنى )   الصبر على البلاء (مقال للداعيه مصطفى حسنى ) Icon_minitimeالخميس 20 أغسطس 2009 - 2:30

الصبر - أخلاق المسلم
قال الدكتور حفظه الله :

أجريت عملية لطفل يبلغ من العمر سنتين ونصف ، وبعد يومين وبينما هو جالس بجوار أمه بحالة جيدة ، إذا به يُصاب بنزيف في القصبة الهوائية ويتوقف قلبه لمدة 45 دقيقة وتتردى حالته ، ثم أتيت إلى أمه فقلت لها : إن ابنك هذا أعتقد أنه مات دماغياً .
أتدرون بماذا ردّت عليّ ؟

قالت : الحمد لله . اللهم اشفه إن كان في شفاءه خيراً له .
وتركتني .
كنت أنتظر منها أن تبكي ! أن تفعل شيئا ! أن تسألني !
لم يكن شيء من ذلك .
وبعد عشرة أيام بدأ ابنها يتحرك
وبعد 12 يوما يُصاب بنزيف آخر كما أصيب من قبل ، ويتوقف قلبه كما توقّف في المرة الأولى .
وقلت لها ما قلت لها
وردّت عليّ بكلمتين : الحمد لله .
ثم ذهبت بمصحفها تقرأ عليه ، ولا تزيد عليه .

وتكرر هذا المنظر سـتّ مرّات

وبعد شهرين ونصف ، وبعد أن تمّت السيطرة على نزيف القصبة الهوائية
فإذا به يُصاب بخرّاج في رأسه تحت دماغه لم أرَ مثله .
وحرارته تكون في الأربعين وواحد وأربعين درجة
قلت لها : ابنك الظاهر إنه خلاص سوف يموت
قالت : الحمد لله . اللهم إن كان في شفاءه خيراً فاشفه يا رب العالمين ..
وذهبت وانصرفت عنّي بمصحفها
وبعد أسبوعين أو ثلاثة شفا الله ابنها
ثم بعد ذلك أصيب بفشل كلوي كاد أن يقتله
فقلت لها ما قلت

فقالت : الحمد لله . اللهم إن كان في شفاءه خيراً له فاشفه ..
وبعد ثلاثة أسابيع شفاه الله من مرض الكلى
وبعد أسبوع إذا به يُصاب بالتهاب شديد في الغشاء البلوري حول القلب ، وصديد لم أرَ مثله
فتحت صدره حتى بان وظهر قلبه ليخرج الصديد
فقلت لها : ابنك الظاهر ها المرة ما فيه أمل !
قالت : الحمد لله .
وبعد ستة أشهر ونصف يخرج ابنها من العناية المركزة

لا يرى .
لا يتكلّم .
لا يسمع
لا يتحرّك
كأنه جثة هامدة
وصدره مفتوح ، وقلبه يُرى إذا نُزِع الغيار .

وهذه المرأة لا تعرف إلا ( الحمد لله )
وإذا كان واحد منكم سألني عن ابنها فهي قد سألتني !
أبداً ! ستة أشهر ونصف لم تسألني سؤال واحد عن طفلها

وبعد شهرين ونصف ... ماذا حدث ؟؟
خرج ابنها من المستشفى يسبقها ماشياً سليماً معافى ، كأنه لم يُصب ..
لم تنته القصة ... لم تنته القصة ... لم تنته القصة
فكان العجب بعد سنة ونصف

أن أخبرني ( السكرتير ) فقال : هناك امرأة ورجل وطفلان يُريدون أن يُسلموا عليك
جئت ، وإذا به زوج تلك المرأة الذي كلما أراد أن يتكلّم ويسألني قالت : اتركه .. توكّل على الله .
لم تسيطر على نفسها فقط ولكنها سيطرت على زوجها ؛ لأنها رمت حبالها وتوكلها وتذللها وانطراحها بين يدي الحي الذي لا يموت الذي يُحيي العظام وهي رميم ..

رأيت ذلك ( مريضي هذا ) وقد أصبح ذو الأربع سنوات ، وعلى كتفها طفل عمره ثلاثة أشهر تقريبا
قلت لزوجها مازحا : ما شاء الله هذا رقم 10 وإلا 12 ! ( من بين الأولاد )
فضحك وقال
اسمعوا ما قال
قال : يا دكتور هذا الثاني !
لأننا بقينا ( 17 سنة ) في عقم نبحث عن علاج فرزقنا الله هذا الولد ثم ابتلانا به
فرزقنا ربي الشفاء فهو المنان الكريم

امرأة تنتظر 17 عاما وتذهب إلى بلاد العالم للعلاج ثم يأتيها طفل كهذا ثم يُصاب بما يُصاب ثم تصبر .

أتدرون من احترمها ؟؟؟
أتدرون من كان يأتي لها بالأكل والشرب ؟؟؟
إنهنّ الممرضات الكافرات !
لأنهن يحترمنها ويهبنها

لأنها – كما قالت إحدى الممرضات – :
هذه امرأة عندها مبادئ !
عندها قوة شخصية

ولكن الممرضة لم تعرف أن عندها قوة إيمان
انتهت القصة .
======


بقي أن نتأمل في هذه القصة التي ذكرها الدكتور
العجب الذي لا ينقضي أن هذه المرأة تعيش بين أظهرنا في زمن الماديات
والأعجب من ذلك هذا الصبر العجيب
والعجب الذي لا ينقضي أن هذا الطفل لم يأت إلا بعد معاناة سبعة عشر عاماً
ثم تُبتلى هذا الابتلاء ، وتصبر هذا الصبر

فـ لله درّها ما أعظم إيمانها بالله
و لله درّها ما أصبرها
ولله درّها ما أبلغ قصتها من قصة
وما أكبرها من موعظة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الصبر على البلاء (مقال للداعيه مصطفى حسنى )
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» 5 من فضائل الصبر
» الى كل من يشكو من الحزن او المرض أو البلاء والإبتلاء....ادخل وانفع نفسك
» لماذا نصوم مقال :عائض القرني
» قصيدة ميدان التحرير للشاعر مصطفى جموعي
» الرئيس بوتفليقة اليوم بملعب مصطفى تشاكر بالبليدة لنهائي كأسيين للجمهورية.

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات تقددين :: المنتدى الإسلامي :: القسم العام-
انتقل الى: