إن علم التجويد من أشرف العلوم على الإطلاق لتعلقه بكتاب الله وهوالعلم الذي
يجب على كل قارئ للقرآن أن يتقنه
ليعرف كيف يتلو كتاب الله ، قال تعالى : " ورتل القرآن ترتيلا "
وقال ابن الجزري :
والأخذ بالتجويد حتـم لازم *** من لم يجود القرآن آثم
لأنــــه بـــه الإلـــه أنــــزلا *** وهكذا منه إلينا وصلا
وهو أيضــا حليــة التــلاوة *** وزينة الأداء والقراءة
وهو إعطاء الحروف حقها *** من صفة لها ومستحقها
(1) حد علم التجويد (تعريفــه) :لغة بمعنى التحسين
واصطلاحا : هو إخراج كمل حرف من مخرجه ،
وإعطاء كل حرف حقه ومستحقه من الصفات الاّزمة( الثابتة كالهمس والجهر...) والعارضة ( التي تطرأ على الحرف كالتفخيم والترقيق).
(2) موضوعــــــــــــــــــــه : الكلمات القرآنية.
(3) ثمرتـــــــــــــــــــــــــــه : صون اللسان عن الخطأ.
(4) فضلـــــــــــــــــــــــــــه : شرفه على غيره من العلوم لتعلقه بكلام الله.
(5) نسبه لغيره من العلوم : التباين( عدم مشابهته لعلم ما).
(6) واضعــــــــــــــــــــــــه : أئمة القراءة.
(7) اسمــــــــــــــــــــــــــــه : علم التجويد أي التحسين.
(
استمـــــــــــــــــــــــداده : من السنة.
(9) مسائلــــــــــــــــــــــــــه : قضاياه التي يتوصل بها إلى معرفة أحكام جزئياتها.
(10)حكمـــــــــــــــــــــــــــه : الوجوب العيني على كل مسلم ومسلمة.